السبت، 19 ماي 2012

أثارت وزيرة فرنسية ورئيسة حزب سياسي ضجة اعلامية وتوبيخا من زملائها اثر حضورها لاول اجتماع للحكومة الفرنسية الجديدة بسروال دجينز،حيت اكدت احدى الوزيرات بانه يجب التفريق بين اللباس الرسمي ولباس العطلة.


وكانت البرلمانية "تبيلة بنعمر" قد حضرت للبرلمان شبه عارية، بل وقامت بمدّ رجليها على الكرسي الذي امامها كاشفة كل معالم عورتها، ومع ذلك بدل أن تتم معاتبتها وتوبيخها خاصة أنّها في قبة برلمانية لدولة مسلمة، فقد تمّ تأييدها والوقوف إلى جانبها، عكس الوزراء الفرنسيين الذين ينتمون لدولة علمانية، ومع ذلك قاموا بتوبيخ زميلتهم الوزيرة لحضورها لجلسة وزارية بسروال جينز لا يكشف أي جزء من لحمها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق