ويأتي هذا التحرك السياسي اللافت للنظر من طرف الشيعة المغاربة في وقت يزيد فيه المد الشيعي داخل البلاد، خاصة في أوساط المهاجرين المغاربة، الذين يقيمون في دولتي بلجيكا وهولندا، اللتين تعدان من المعاقل الرئيسية لنشر المذهب الشيعي في أوربا، كما يأتي هذا التطور بعد دعوات أطلقها رمز التيار اشليعي بالمغرب تطالب الدولة باحترام حرية الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية على خلفية المتابعات التي تعرض لها مجموعة من معتنقي المذهب الشيعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق